الخميس، 16 ديسمبر 2010

ر و ا ن









10 -1431 5:00 ( ص)أمانتكّ ياليلّ وصلّ لهْ المعنى أمانتكّ ياليلّ وصلّ لهْ المعنى............................وخــذ قلبي علّه يداويّ بشوفته لـوعاتيّ أبيك ياليل تردّني لـوقتْ وهو معنا....................... وأنا اوعدكْ بتلّ درب الوجع الموسمٍ بينْ هجعاتيّ

॥ روانْ آبنة عمّتي كيف حآلكْ هو الآنّ ؟

قولِ أنكِ بخير ॥ هيآ آنطقِي وتحدثي آرجوكْ ..

فقد آمتلأ بي الكونْ وأمتلأتُ أنا بصمتكّ وشوقٌ هنا بدى يُفجّرني آتسعتّ ترآميتّ وقلبي الصغير آبى الكون أن يوفّر لهُ السّعه هلاّ أخبريني وسأُخبركْ أنّي عاتبه عليكِ كثيراً آعطينيّ مُبرر لمآ آخلفتِ وعدُكّ ؟ يوم الأحد 3 - 4 -1428 (هاتفيّ يرنّ ) واعلمْ بخلف الوعدّ من غيرك .


(حينها أجهشت ببكاء مروع لمْ أعتدّ عليه كيف بـ تقبّلي كُل هذآ) ؟

هذآ يومها يابنيتيّ يومها ( بصوت يرتعش بين قوّة صبرها وضعفها أمام ماقدّر الله لنا ) والله لمْ أذكر ماتبقيّ من تفاصيل يوميّ فقط الساعه 2 منتصف الليلّ وقد آستلقيتْ على السرير الأبيض بيديّ ( أسلاك مُتعبه وأبر مهدئه) آنتهتْ تلكّ الليله وآنتهى الموعِد وآنتهيتْ " فقطّ كُنتِ على موعدْ وكنتّ معك ليست كُل الحسابات صحيحه ستذهبينْ لـ المشفى لـ لمراجعه وسنتقابل لمْ تعلميّ أنهُ الموعِد الأخير كنتّ قد وضعت تلكّ الزينه ليس إلا أن أقابلكِ هُناك لمْ أعلم أنهُ لـ مقابلة من يهدّأون فيّ فقط ألتقينا بـ الحٌلم ليلتها هيّآ ناميّ وأهدأيّ مُجرّد روايه لما حدث تلك الليله لنْ أزعجكِ وأكررها أوعِدُكْ ..

هناك تعليق واحد:

  1. ما شاءالله عليك
    يعطيك الف عافيه

    ردحذف