
أتوقع بعد ثواني من إكمال نشر هذا التدوين .!
.
.
بـ " مفاجأه من نفسي" قد أُصبح مثل تلك الفتاه غارقه في النوم
’
وقد يحدث ما " يفاجئ أكثرْ "
أُطبِقْ شاشة الـ lap top وأنا لمْ أنشر تلك التدوينه ..
أصبحت مثل إمرأه ذات عاتقٍ خاضِع لـ الأرض مثقل بـ هُموم ومسؤليه واسعة الافقْ
مما أدى الى عدم إفساح باب المجامله لـ نفْسي وإراحتِها ..
فـ أعتمدتُ فسيولوجيتيَ على قاعده ( الليَ مايستحِ منكَ لاتستحِ منه)
بما إني أصبحت لا أرحمْ جسدي المنهكَ , وأُعطيه راحته قبل شدَه حاجته إليها ( صرت أنام فجأه ) وبأي ظرف مكان / زمان
تبين ليَ الآن ايقونة نشرْ الرساله .. وتفاجئت إني وصلتَ لها قبل أقفلَ الجهاز فجأه ..
[ والله وطلعتْ تستحي يا نوم ض1]